وتلعب المؤسسات الدينية، وعلى رأسها دار الإفتاء المصرية، دورًا حاسمًا في الحفاظ على الهوية الدينية وتعزيزها، خاصة في مكافحة الأفكار المخالفة مثل الإلحاد.
وبحسب الصفحة الرسمية لموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، ينقسم الملحدون إلى فئتين أساسيتين:
– ظاهرة تحتاج إلى علاج عند المختصين، وهذا النوع ليس في مستوى الإلحاد. ومنهم من لديه مشكلة معينة ولكنها بسيطة، وبمجرد أن يتناقش معه المختصون بشكل علمي ويزيلون الغموض عنه بالفهم الموجود، يسحب أفكاره.
– أما النوع الثاني فهو مصاب بمرض نفسي ويحتاج إلى مراجعة الطبيب النفسي مباشرة للعلاج.
مشيراً إلى أن منهجه في النقاش كان مختصراً بالحجج، وتابع: “البعض لديه أفكار ومعرفة ويحتاج إلى نقاش علمي هادئ، قد يستمر لفترة طويلة، حتى يصل أخيراً إلى الحقيقة والحقيقة”.
قال اللواء حرب إبراهيم عثمان، الخبير الاستراتيجي ونائب الأمين العام السابق لمجلس الدفاع الوطني المصري، إن المقاومة الفلسطينية لم تنته…
وقال أحمد كامل البحيري، الباحث في مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، إن حزب الله يمتلك قدرات عسكرية كثيرة ويستطيع ضرب…
قال أحمد راغب، نائب مقرر لجنة حقوق الإنسان والحريات العامة بمؤتمر الحوار الوطني، إن قانون الإجراءات الجزائية صدر لصالح المتهم…
وتحدث الصحفي عماد الدين حسين، عضو مجلس أمناء الحوار الوطني، عن الدور الذي لعبه الحوار الوطني في تسليط الضوء على…
كشف النادي الأهلي عن تعرض حسابات حسام غالي عضو مجلس إدارة النادي للسرقة عبر منصتي التواصل الاجتماعي “إنستجرام وإكس”. وكتب…
دكتور. أكد محمد فايز فرحات رئيس مجلس إدارة الأهرام وعضو مجلس أمناء الحوار الوطني، أن عملية الإصلاح هي عملية تدريجية…